أم الشهيد
أمُّ الشهيد
للشاعرة والأديبة وسفير النوايا الحسنة وفاء عبد الرزاق/ لندن
لمن يُذرفُ، هذا اللؤلؤ ُ
الأحمرُ ؟
الاح
Read more >
لمن يُذرفُ، هذا اللؤلؤ ُ
الأحمرُ ؟
الاح
Read more >
سَــل الضـربة النـجلاء
عـن نـزف مـوحـشٍ
و هـبـها يقـين الـصـبر Read more >
■ حَائِرَةٌ خُطواتي
في ما لا حيرةَ فيه..
Read more >
سأكونُ أجمَلَ بعدَ مَوتي
سوف يصقلُني الرحيل
وسوف يعتصرُ الغياب
Read more >
كأنَّما وجْهُها مِنْ نُورِهِ القَمَرُ // وقدْ أحاطَ بِهِ مِثْلَ الدُّجى الشَّعَرُ
Read more >
كأنَّما وجْهُها مِنْ نُورِهِ القَمَرُ // وقدْ أحاطَ بِهِ مِثْلَ الدُّجى الشَّعَرُ
Read more >
لاَ تَقُولِي أُحِبُّكَ!
لاَ تَقُولِي أُحِبُّكَ!!
"وأسمعُ للقبورِ صدىً وجيعاً
حنين الغائبين إلى الإيابِ"*
Read more >
فهي عادة قديمة..
سأهديك باقة ...
Read more >
لاشيء يخرجني الآن منّي.
استلهم زخَّاتِ المطرِ
Read more >
لــفـيـت صـــوب ديـــار الـعـزيـزين
بــيـن الـــدول فــي نــدوه قـومـيه
Read more >
الصامتون: السائر/ امرأة وطفلها الرضيع/ الشبيه/ العميل/ الزوجة الأولى/ المرأة الجميلة الفاتنة/ صاحب الورشة/ شاب فلسطيني طعن بحربة/ جنود / الواشي/ قضاة/ عدد من النساء والرجال.
مسرحية مستوحاة فكرتُها من رواية عربية
(عن رواية "أعشقني" للأديبة الفلسطينية الاردنية د. سناء شعلان)
تأليف : عبدالإله بنهدار
Read more >
الشخصيات:
المنادي / الشاب / الرحل الغني..
"تتحدث عن مزاد علني ,المنادي يقف امام منصة في يده جرس صعير ينادي على بضاعته ....لوحات .زجاجيات ت
Read more >
قصة: إسراء
بقلم: د.علي التاجر/ البحرين
تذكرتكِ، فانفلق قلبي وأغْصَنَ أغنية.
اندلقَ صوتي رياناً، جنّحتُ بيديّ وعدتُ يافعاً. عبرتُ الذكرى ونظرتُ للسماء البعيدة وأنشدتُ موّال
Read more >
قصة: النحلة والفيل
بقلم: أحمد خيري/ مصري مقيم في هولندا
اليوم تعالوا معا نتحسس حوار ا بل حكاية وقت الراحه بين النمله والفيل حدثت الحكايه داخل السيرك المملوء باشكال والوان وانواع كتيره مختلفه من البشر والطباع والملابس وايضا النظرات والصيحات والأحاسيس
Read more >
قصة: الوجه الجميل
بقلم: سريعة سليم حديد/ سوريا
لملم الشفق حرائقه، مضى مخلفا رماداً أسود، ملأ القرية هيبة وسكوناً. ارتاحت قبعة الليل على الباب الخشبي العتيق، وقفت الفتاة تنقره نقرات خفيفة مشوبة بالخوف والقلق, وقد أنهكها التعب، وهي تجري باحثة عن ملجأ يقي
Read more >
قصة: تلك الرائحة
بقلم: أحمد طوسون/ مصر
أول من علقت الرائحة بأنفه كانت تحية.
تسكن حجرة صغيرة بسطح العمارة.. أخذت مفتاحها من الأستاذ رمضان ودعت له
Read more >
قصة: رحلة رفقة بورخيس
بقلم: محمد أكويندي/ المغرب
"إن الخيال البشري أداة للبقاء"
ألبيرتو مانويل _______________
قلتُها مبتسما باسطا راحتيّ محرّكا عينيّ في اتّجاه كلّ العيون فجاءني سري
Read more >
قصة: التفاح الأحمر الحزين
بقلم: ميَّادة مهنَّا سليمان/ سوريا
رَنَّ جَرَسُ الحِصَّةِ الأخيرَةِ، فَفَرِحَ طُلَّابُ الصَّفِّ الرَّابعِ بِدُخُولِ مُعَلِّمَةِ الرَّسمِ، وَبَدؤوا يُخرِجونَ دَفَاتِرَهُم، وألوَانَهُم بِحَمَاسٍ كَبيرٍ.
اصعد مدرج نهج (العروسة) ببطء ... أصل إلى الدرجة الأخيرة... أضع ساقي في شارع (باب بنات) فأسقط في نهر ... بشر أمواجه... متلاطمة ... هادرة ... صائحة ... هاتفة... تغطيه سماء من اللافتات المتعددة الأحجام والأشكال والألوان عليها كتابات
Read more >
قصة: دموع المكان
بقلم: د. مسلم الطّعّان/ عراقيّ مقيم في أستراليا
في أيام طفولته كان يحب المطر، و يكره البقاء في البيت الطينيّ الذي تبتّل جدرانه بالمطر لكنّه يبقى صامداً وعصيّاً على السقوط. تصبح باحته الداخلية بُركةً من الماء تعيش لبضع سويعات في الحوش، ك
Read more >
انطلقتُ من مدينة (قلقيليةَ) الفلسطينية مردوفًا على دراجة هوائية لابن خالتي في رحلتي الأولى إلى مدينة (كُفُر سابا)، وعدني أنْ نشاهدَ أجملَ فيلم مبهر على أكبر شاشة عرض في العالم، ترجّلنا في منتصف الطريق، واتجهنا نحو منحدر لطيف يشرف على سهل أخضر، استلقينا وأخذنا نراقب الشاشة الزرقاء العملاقة، شاهدنا قصةَ تنِّ
Read more >
ستّون عاما مضت، ولم تُمح من ذاكرتي اللّحظة الّتي حملني فيها والدي على ظهره متسلّلا وسط تلك الحشود الكبيرة من المحتفين بلحظة النّصر.ستّون عاما، وذاكرتي تستحضر المشهد الّذي تراخى فيه جسد أبي، وسقط برصاصة ل
Read more >
*كلارنيت: آلة نفخٍ موسيقية ذات صوتٍ فخمٍ يتسّم بالحزن.
الرجل ذ
Read more >
(1)
في تلك اللّيلة التي غابَ فيها القمرُ ، وغفتْ الكلماتُ في قرارةِ الذاكرة ، عاودَهُ داءُ الكتابة ، وخامرتْهُ نزوةٌ عابرةٌ ليؤلِّفَ قصةً س
Read more >
مزمور 1
أنا معتادٌ على الصراخ المدويِّ لبياناتِهم الممجوجة وخطبهم ووعودِهم العاقرة .&nbs
Read more >
قصة: حلم أبي صلاح
بقلم: عبدالله محمد الفتح/ مورتانيا
الباخرة تمخر عباب البحر. جهاز الفيديو يبث فلما يتحدث عن “شنقيط “. كانت الصور تحكي قصة مدينة أرهقتها الإحتلالات و الغزوات المتعاقبة عليها منذ فجر التاريخRead more >
لَمْ يَكنْ أحـدٌ في المنطقةِ يَقتربُ مِنَ الطَّائرِ الكَبيرِ اللَّطيــفِ الذي يُعــرفُ بـِـ «مالكِ الحَزين» لاعْتقادهمِ بِأنَّ الحُزنَ المَقرونَ بِاسْمهِ هوَ مَرضٌ مُعدي
Read more >
فيما ورد في باب فضائل اللّصوص الشّرّفاء
ذكر مولانا المعلّم الأكبر فيما يروي عن الكذّابين و
Read more >
القطار
زياد طارق عبد الله العبيدي
شاعر وقاص من العراق.
------------------
يبتعد القطار رويداً رويداً... تلك المدينة المشؤومه تتوارى ويتوارى معها الصخب ويحل الهدؤء شيئاً فشيئاً ..اطلالها تختفي خلف دخان الماضي وأطياف الذكريات... وضج
Read more >
(1)
( عَارِفٌ غَيرُ عَارِفٍ )
تمدَّد على صورة وهميَّة وحدَّق في الفراغ .. توهَّم أنَّه عارِفٌ بكُلِّ الأشياء . نكهةالمخفيِّ وبواطِن الوضوح .. وأنَّه يسمع أصداء الصَّمت وآهة الخيال .
غربلَ الأماكن . الأسئلة وصمتَ الأ
Read more >
ما قالته العرب في ملحمة الفلسطينيّ
أ.د.سناء الشعلان/ الأردن
لا بدّ أنّ الجنديّ الصّهيونيّ ليس إنساناً،بل وحشاً كاسراً كي يقوى قلبه على قتل الأبرياء،وتهجيرهم،وسرقة فلسطينهم.لم يرَ في حياته جنديّاً صهيونيّاً،فقد وُلد في مخيّم (الكرامة) خارج وطنه،ولكنّه يعلم من والديه أنّ الوحوش الصّهيونيّة تعسكر هناك غربيّ النّهر.
Read more >
الضربة الأخيرة
بقلم: لبنى ياسين
سوريا/ هولندا
لم يعدْ السيافُ مسرورٌ مسروراً مما قامتْ به يداه، باتَ الأحمر أرقهُ، وبدأ يخافُ تلكَ النظرات الدامية التي رآها في عيون منْ قتلهنَ، تاركةً أخاديدَ عميقة في ذاكرةِ الليالي المضرجةِ، وصارَ مزاجهُ حاداً، وفارقهُ النومُ إلى غير رجعةٍ، وأخيراً اتّخذَ قرارهُ، سيعل
Read more >
الفنّان العراقي علي جودة، واعتقال الطائي، وعقيل علي ..
صناع المحبّة والسّلام والصّحبة الوفيّة
عبّاس داخل حسن / العراق
------------------
فَقَدَ العراق (5-12-2023) اثنين من صنّاع الجمال المتفرّد فيه، ألا وهما الفنّان الدّمث الأخلاق والطّيّب الصّحبة (علي جودة) الذي ان
Read more >
لم يحظّ يوماً بأيّ صديقٍ بالمعنى الدّقيق لهذه الكلمة، ولعلّ هذه الشّفة الأرنوبيّة هي السّبب في هذا الأمر؛ لم يستطيع أبداً أن يدير حواراً غير مختزلٍ مع أيّ أحد خارج بيته كي يختزل لحظات تحديق العيون الفضوليّة في شفته الأرنوبيّة التّي وُلد بها، البعض يقول إنّها عيب خلقيّ مردّه إلى أنّ أمّه قد أنجبته وهي كبي
Read more >
كاتبة سورية
لم أفكر قبل هذه اللحظة في المعنى الحقيقي للحياة، وللموت، رغم أنني واجهت في رحلتي نحو بلاد الضباب الموت على نحو مخيف، كانت تبدو فيه فرص نجاتي مساوية تما
Read more >
ما أجمل الكلام الذي لا يقال إلا صمتا...
بحثت في أغراضها ووجدت تلك الورقة المطوية، التي كانت لطائرة ورقية كتب فيها رقم هاتفي وبضع كلمات، وعادت بها الذكريات لما يقارب عشر سنوات مضت، لذلك الشاب الذي دوما ما كان يقف أمام المكتبة الوطنية التي يعمل بها شامخا كشموخ مقام الشهي
Read more >
إن كان اسمك هاشماً،وكنتَ تملك بوصلة نحاسيّة قديمة مربوطة بجيبك بخيط صوف أزرق غليظ،فلا تفارقه،وكنتَ تجزمُ بأنّك ستموت في أشدّ أيام مربعانيّة([1]) الشّتاء برودة،وكنتَ تدسّ يديك في غالب الأحيان في جيبي معطفك أوفي جيبي بنطال
Read more >
بقلم: خيرة بغاديد - الجزائر-[1]
يخطو خطواتِه المثقلة بتفاصيل حياتِه الممتدّة عبرَ خمسة عقودٍ بالتمامٍ، تُلامس كهولتُه الأرصفةَ الباردةَ والضيّقةَ المفضيّةَ إلى شارعٍ مزدحمٍ رغمَ الحجر الذي فُرض على العباد في هذا الزّمن الشّاهد لأصعب الأزمات بتفشّي جائحة غريبة يطلق عليها كوفيد" 19".
Read more >
البوصلة والأظافر وأفول المطر
بقلم: د. سناء الشعلان (بنت نعيمة)[1]
selenapollo@hotmail. Com
إن كان اسمك هاشماً، وكنتَ تملك بوصلة نحاسيّة قديمة مربوطة بجيبك بخيط صوف أزرق غليظ، فلا تفارقه، وكنتَ تجزمُ بأنّك ستموت في أشدّ أيام مربعانيّة ([2] Read more >
بقلم: طه الزرباطي- العراق[1]
أسباب كثيرة جعلت من الفرس البيضاء حبيبة، بل أقرب قليلا من حبيبة، وأوفى من صديق، كان يقول تعليقا على تساؤلات بعض الفضوليين مازحا: ــ أنه نوع من اللجوء الإنساني إلى عالم أكثرَ صفاءً وبراحة ًوصدقاً من
Read more >
لقاء في كوبنهاجن
بقلم: ذكرى لعيبي / ألمانيا[1]
كنت صغيرة، لا تتجاوز أحلامي فضاء طفولتي، وعندما كبرت، ضاقت بي سماء وطني، حالي مثل حال آلاف العراقيين الذين تضيق بهم فسحة العيش الكريم، ليس بسبب جفاف ضرع دجلة والفرات، وليس بسبب يباب ح
Read more >
قبر لكل الدموع
بقلم: إليامين بن تومي - الجزائر[1]
دخل البيت على غير عادته، لم تسأله أمه اليوم عن صراعه للحياة، وعن هجراته البيت طوال اليوم، كانت عادتها المفضلة أن تسأله أبناءها عن كل شيء.
رمقها وابتسامة جميلة تولد عسيرة على محيَّاها، تقدم نحوها مقبلا يدها الكريمة والحيرة تكاد تشطره، ما كاد يذهب بوسوسته بعيدا حتى
Read more >
قصص قصيرة جداً
بقلم: وفاء عبد الرزاق[1]
لندن
(ظِلٌّ)
لمْ يكُنْ ظِلُّه الدَّليلَ المُستعصِيَ علَى أبلَهٍ... هُنا رجلٌ تشظَّى سواداً حينَ انتحرَ البياضُ. وهُناكَ نحاسٌ لا يَصلحُ لظِلٍّ. بينَ هُنا وهُناكَ تَعكَّرَ كُلُّ شَيءٍ، كُلُّ شَيءٍ فِي طريقِ المُشاةِ تَعكَّرَ حينَ تَهدَّم
Read more >
بقلم: لبنى ياسين[1]
سوريا/ هولندا
كيف يمكنُ أن أعيشَ في هذا العالم وحدي؟ هذا السؤالُ باتَ يؤرقني بعد أن اكتشفتُ ما يحدث، وعندما حاولتُ تنبيهَ الناسِ، لم يصدقني أحد، اعتبروني مجنونة، وابتعدوا عني، لم يعد هناك من يرغبُ بالحديث معي، وهكذا صرت
Read more >
من مذكرات كلب
بقلم: د. بن ضحوى خيرة
الجزائر
جيء بي كقطعة أثرية مفقودة، محمولا على التبن الذي نقله المزارع العجوز، من حقول القمح الك
Read more >
الفتى العكّاوي[1]
بقلم: عائشة بنور، الجزائر
القصة الفائزة في مسابقة منتدى المثقفين في أمريكا وكندا 2016.
بيروت 8 يوليو 1972..
تستيقـظ المدينة على صراخ وعويل غـادة المفجوعة، تبكي الحازمية وجعها، تلبس المدينة الحزينة لباس
Read more >
"خيتينيا"
بقلم: هالة البدري/ مصر[1]
لم يتوقعا أن يكون شاطئ ميامي بهذا الازدحام في يوم عمل عادي، في شهر أكتوبر، بعد أن بدأ العام الدراسي، وعاد المصطافون إلى مدنهم، وخلت الإسكندرية إلا من أهلها وبعض فلول زوارها، خاصة أنهما وصلا إلى المكان، بعد العصر كانا قد هجرا المدينة التي عشقاها لسنوات طويلة إلى قرى الساحل الشمالي بحثا ع
Read more >
قصة قصيرة
مصابٌ، مريضٌ، معلولٌ، مُشوهٌ، جاء على عَجَلةٍ، على دَفَقٍ سريع ٍ، على قذفٍ عالٍ منَ الدَّمِ. همَ الأبقَى والأصلحُ للحياةِ.
Read more >
كانت على عهدٍ بالموت قبل أن ألتقط منها آخر القبلات.. قبل أيامٍ هاتفتني..
آلوا ...
Read more >
رؤية خشبة المسّرح *
خشبة المسرح ف
Read more >
كان المجذاف قد اصطدم بشيءٍ صلبٍ وأنا أغرزه لأدفع المشحوف الى الأمام في عمق الهور.. كنت أدفع بالمجذاف أو ما نسمّيه المرْدي الذي يصل طوله ربما ثلثي ع
Read more >
بعد أن أكملتُ ما نويتُ القيام به، اتصلتْ بي الخادمة وأخبرتني بأن كل شيء على ما يرام. ما جعلني أشعر بأن التجربة التي كُلْفتُ بها واخترت شخصيات حكايتها بنفسي، ستنجح حتم
Read more >
كانت هيلين تحملق والرعب ينبض مع كل خفقة من قلبها.. كانت تحملق والرعب ينزّ مع كلّ قطرة عرق يفرزها جسدها..
Read more >
تسطع الشمس على النوافذ لكنها لا توقظ القلب. أيّام ساكنات والأحلام لا تغادر ليلها، تطل كل صباح برؤ
Read more >
"جميلة، صديقتي جميلة، تحية إليكِ حيث أنتِ...
في السّجن في العذاب حيث أنت
Read more >
تضاد
اِعْتَرَضْتُ بِشَدَّةٍ كَيْفَ لِرَاقِصَةٍ فَاسِقَةٍ أن تَسْكُنْ جِوَاري. لَمْ يَكْتَرِثُوا، أثناء تَجْهِيز الْمَكَانِ تَهٌدم الْجِدارُ الْفَاصِلُ بَيْننَا
Read more >
منذ أزمنة ولّت تروي ألسنة الناس عن ذلك الملك الذي يعشق الظهور كل سنة مرة لشعبه في حلة زاهية، ليقنعهم أنهم شعب محظوظ على الرغم مما يشيعه أعداء ال
Read more >
عندما وقفت سيلينا أمام المرآة، تذكرت كلمة والدها، التي كان يرددها كثيراً.
Read more >
كانت كمية القهوة تقل في الفنجان شيئاً فشيئاً، الفقاعات تطفو على سطحها كأنها أمواج في بحيرة ضيقة، تضطرب كلما لامست شاربيه، فتبتل شفتاه وأسنانه، وتستمد ملامحه من ل
Read more >
أنتظر ...
مازلت انتظر بين أصابعي
أجمع ألف حصى
Read more >
أَبُنَيَّتِي قَدْ نِلْتِ مَجْدًا طَيِّبًا
 
Read more >